الخميس، ٢ ديسمبر ٢٠١٠

الحريه لا توهب وانما تنتزع


هذه المقوله التي احفظها وارددها دائما

اجدني هذه الفتره متحمس لها جدا
وذلك بعد انتخابات شهد عليها القاصي والداني بتزوير واضح

......................................

اري الان المعارضه (هذا يطلقون علي انفسهم) امثال حزب الوفد وشويه احزاب لا اعرف عنها الا الطربوش الاحمر ......

اري هذه المعارضه وهي تتفزلك وتتحزلق يامعارضه الان ليس وقت الكلام
الان وقت العمل


........


اما المصلحون الحقيقون (الاخوان) الذين يحبون هذه البلد من داخلهم فانهم مازالوا يعملون حسابات واستراتيجيات

.....نعم الحسابات مطلوبه


لكن لماذا لا يعمل بلبله للنظام المصري الذي يدرس ويعلم
خطط وافكار الاخوان

لماذا لا ينفذ الاخوان تكتيكات تربك النظام

لماذا لا .

........



اقول للمرشد انك لديك رجال مخلصون والشعب يثق بكم

فهيا لكي نري العالم ان مصر وما بها
من شعب ومخلصون قادرون علي قياده الامه والنجاه بمصر



من براثن فساد المفسدون
ولنعلم ان الحريه لا توهب وانما تنتزع

واللهم استعملنا ولا تستبدلنا

هناك ٩ تعليقات:

سُـمـيّـة يقول...

ياريت يا د.سيف اى حد يتحرك اى حد بيحب مصر مش الاخوان بس
بحاول ابدأ بنفسى بس فى الموقف دا لازم حركة جماعية بجد بس مش عارفة هتيجى ازاى ولا هتكون الحركة دى ايه بالضبط

غير معرف يقول...

احم احم اسمح لى براى متواضع اوى
انا مش اوصل لمستوى ناشط اى نعم
بس موضعى الاصلى متابع الى حد ما عن كثب احيانا
المعارضه وسيبكم منها هى فى حاله زهامير وباذن الله تموت
وياريت اللى محترم من بواقى تلك الاحزاب يتركها
لانها بصراحه بقيت عار مش بتقدم شئ
ثانيا:الاخوان معلش اشطر شئ يعملوه هو الكلام وتلقى الضربات.وبصراحه مش الوم مرشد خايف على شباب اللى عنده لانه عارف لما يتسعر الحال بتاع اخوانا البعدا ممكن يحصل ايه
فى المقابل فى شباب عنده استعداد يضحى ومش فارقه معاه سواء اخوان او غيره
لما تتحط المعادلات دى تحت بعض يتنج استنتاج
الشباب الواعى المثقف المتحد اللى بيتحد فى خطوات مرسومه هو الحل
وياريت يتم ترك نعره كل واحد سواء ليبرالى او ناصرى
لانها هتطربق فوق راس الكل فى الاخر
ملوحظه:كل هذا لا شئ بدون شعب واعى
الشعب الواعى هو الامل
الشباب لازم يلعب عى وتر الشعب
تحياتى
اسراء الصعيد

انا مش معاهم يقول...

فتاه من عالم اخر

الحركه جماعيه لكن لابد ان يقودها افراد

عندهم همه عاليه

انا مش معاهم يقول...

اسراء

متفق معاكي والله

Unknown يقول...

الحل في تعاون النشطاء مريدي التغيير ...
صح الاخوان عليهم عامل كبير .. ودي متفق فيها معاك
والله المستعان

انا مش معاهم يقول...

والله يا اسد مصر فيها جنود زي الفل بس عازين شويه قاده

ALLELIO- موطنـــــــــــــــــــــــــــى(ma patrie) يقول...

al nezam fe masr fased

even al ekhwan al moslmeen law kasabo hebko example tany la magles qyadet al thawra

al hal how tagheer al nezam al syasy wa etaa horeya akbar lel shaab

wa al rgouaa ella nezam al khelafa al eslameya

inside egypt and out

thank u

انا مش معاهم يقول...

وهوا دا اللي عاوزه الاخوان يا اخي الكريم

غير معرف يقول...

ثقافة الهزيمة .. صح النوم‏

فى كتاب داخل مصر - أرض الفراعنة على شفا الثورة
"Inside Egypt": الذى صدر عام 2008 يقول كاتبه الصحفي الأنجليزي John R. Bradley أن الأمتداد العمراني المدني في أراضي سيناء قابله نوع من التهميش للبدو الذين يعانون كثيراً من البطالة والعزلة في الصحراء فضلاً عن الجهل ونقص التدريب لأنشاء مشروعات صناعية صغيرة تناسب طبيعة المنطقة، لافتا إلي أنه في عام 2002 فقط توفرت ما بين 10 - 30 ألف فرصة عمل في 110 فنادق في سيناء، ولكن المفارقة أن غالبية الذين تمت توظيفهم جاءوا من القاهرة أو الدلتا للحد من مشكلة البطالة هناك.

وأن البدو يشعرون بأن الحكومة تتعمد تهميشهم وعزلهم لصالح الذين يأتون من خارج أراضيهم، مستنداً إلي حالة قرية «جرغانة» الساحلية في سيناء، التي يعيش أهلها قرب غابات من أشجار المانجروف ويعتمدون بشكل أساسي علي الصيد في الصيف وحفظ الأسماك في الشتاء، موضحاً أن أهالي هذه القرية يتعرضون لمحاولات الأبعاد من جانب أصحاب القري السياحية في المنطقة المدعومين من الحكومة والذين يحاولون منعهم من الصيد الذي يتكسبون منه.

وأضاف برادلي أن وضع البدو في جنوب سيناء مختلف عن شمالها حيث يستطيع أهل الجنوب التكسب علي الهامش من صناعة السياحة المنتشرة هناك في حين يبدو الوضع مأساويا في الشمال فالسياحة تكاد تكون شبه معدومة ووعود الحكومة بتقديم الدعم والمساعدات وبناء المشروعات الجديدة تحولت إلي مزحة وهو الأمر الذي حول أهل هذه البقعة إلي قنبلة موقوتة.

و أن من العار علي مصر في ظل هذه المعاناة للبدو أن تقتصر المساعدات التي يتلقونها علي تلك التي تأتي من الخارج والأسوأ من ذلك أن بعض هذه المساعدات يأتي من البرنامج العالمي للغذاء التابع للأمم المتحدة، الذي يفترض أنه معني بتوفير المعونات للشعوب المنكوبة التي تعاني من مجاعات..

باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى

www.ouregypt.us